تناقلت وكالات الأنباء خبر قيام الطائرات "الاسرائيلية" بقصف أهداف عسكرية في دمشق، وزعم النظام السوري أن الطائرات قصفت أماكن عسكرية في دمشق تخفيفا للضغوطات عمّن أسماها كذباً وزوراً بالجماعات الإرهابية!.
يستمر النظام في خداعه وكذبه المفضوح، وفي تخاذله وانبطاحه أمام يهود، وإجرامه بحق أهل الشام الأخيار.
فالنظام البعثي العميل، استمر في حماية أمن يهود لأكثر من أربعة عقود، ولم يهدد أمنهم يوماً بالرغم من ادعائه المقاومة والممانعة، وبالرغم من امتلاكه السلاح الكيميائي وقدرته على مسح كيان يهود عن الخارطة، علاوة على قدرته على تحرير الجولان في ساعة من نهار. فكيان يهود ثبت للقاصي والداني أنه نمر من ورق. لكنها الخيانة العظمى!.