في الذكرى الثانية والتسعين لهدم الخلافة الإسلامية، يستذكر حزب التحرير مصائب الأمة في كافة أرجاء الأرض، ويعيش آلامها، ابتداء بالمصيبة العظمى وهي هدم الخلافة، ثم بمصيبة فلسطين وأهلها، مروراً بالعراق وباكستان وأفغانستان وبورما وسوريا، وانتهاء بكافة المظالم الواقعة على الشعوب في البلاد الإسلامية بل على شعوب الأرض من الحكام الظلمة ومن النظام الرأسمالي البشع الذي جلب الدمار والشقاء للبشرية.