رغم حالة التضييق الكبير التي يعيشها قطاع غزة بفعل ضغوط سلطة رام الله على أهل القطاع بهدف التأثير على سلطة حماس المسيطرة على القطاع، إلا أن الوفد الذي استقبلته مصر ومكث فيها ما يقارب التسعة أيام قد عاد دون أن يعلن عما دار هناك وعن المباحثات مع المخابرات المصرية وهي الطرف المكلف بالتعامل مع الحركات الفلسطينية، سوى ما ورد في تصريحات لمقربين من حماس ودحلان