مضت شهور طويلة على حالة القهر التي يتعرض لها قطاع غزة بسبب قرارات السلطة الأخيرة بقطع الرواتب وقطع الكهرباء في ظل حر الصيف، ولم يشفع دخول شهر رمضان في ظل الحر كي تقلل ولو قليلا من قطع الكهرباء، والأمر الغريب هو تواطؤ حركة فتح في الضفة مع قرارات عباس الأخيرة، بينما شهد قطاع غزة حالة تململ من قياداتها وعناصرها بسبب أزمة الرواتب، بينما لم تثرهم أفعال سلطة