منذ أكثر من شهرين والسلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس يمارسون نشاطاً دبلوماسياً محموماً، أعقب القرار الأمريكي باعتبار مدينة القدس عاصمة لكيان يهود، والعنوان المُعلن لتلك التحركات هو رفض القرار بشأن القدس ورفض الرعاية الأمريكية المنفردة للمفاوضات مع يهود.