بعد تنفيذ كيان يهود لعمليات هدم طالت ما يزيد عن مائة منزل في منطقة وادي الحمص في القدس، وهي منطقة تعتبرها السلطة الفلسطينية من صلب نفوذها حيث تصنف على أنها منطقة (أ)؛ أي أنها تخضع للسيطرة الفلسطينية الكاملة (أمنياً وإدارياً) بحسب التقسيم الباطل للضفة الغربية والذي وقعته منظمة التحرير مع كيان يهود في شهر أيلول عام 1995