بعد أن منعت السلطة عقد ندوة لشباب حزب التحرير في قلقيلية حول الهجرة النبوية والحملة اليهودية على الأقصى السبت الفائت، وذلك بإغلاقها لمكان انعقادها (قاعة النخيل) وتهديد صاحبها وتحويلها لثكنة عسكرية، قام شباب حزب التحرير في قلقيلية بإلقاء كلمة موحدة بعد صلاة الجمعة في معظم مساجد قلقيلية كخطوة للرد على تعسف السلطة.