الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد،
إلى الأمة الإسلامية بعامة التي جعلها الله خير أمة أخرجت للناس... وإلى شباب حزب التحرير بخاصة الذين أكرمهم الله بحمل دعوته بصدق وإخلاص... وإلى ضيوف الصفحة المقبلين عليها حباً بما تحمله من خير ونبراس... إلى كل هؤلاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الحمد لله على نعم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد.
بكل صفاقة ووقاحة، يؤكد وزير السياحة التونسي روني الطرابلسي على إذاعة "شمس أف أم" يوم الأربعاء 4 كانون الأول/ديسمبر 2019 ما صرح به سابقا لإحدى وكالات الأنباء الألمانية، حيث طالب السلطات التونسية بمنح يهود تونس المقيمين في كيان يهود جوازات سفر تونسية لزيارة معبد الغريبة بجزيرة جربة، نافيا أن يكون ذلك تطبيعا مع الكيان الغاصب، قائلا بالعامية التونسية "ما نتاجرش بالتطبيع، ولات تجارة ويتاجرو بيها ويلعبو بعقول التوانسة".
قامت كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين والخليل وبيرزيت بتوزيع مطويّة على طلّاب الجامعة
بعد تنافس وزارة العمل مع وزراء التيار العوني في التضييق على النازحين من أهل سوريا... ذهب وزير العمل إلى ساحة أخرى من التضييق على أهل فلسطين في لبنان، علماً أن أهل فلسطين موجودون في لبنان منذ أكثر من سبعين سنة، بعد أن هجرهم كيان يهود واغتصب أرضهم، بل إنهم، وحسب القوانين الوضعية يحملون صفة المقيم في لبنان، وليسوا أجانب، كما يحلو للبعض تسميتهم، علاوة على زعم السياسيين في لبنان أنهم ضد كيان يهود وضد التطبيع معه ودعم المهجرين لاستعادة أراضيهم.
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين قاصم الجبابرة ومعز الإسلام والمسلمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد سيد الخلق وخاتم النبيين ومن به يُتأسى لمعرفة طريق المنهاج القويم وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين...