سلسلة فيديوهات مصورة تتناول كشف المفاهيم التي يختبئ خلفها المروجون "لحرية المرأة" المغتربون عن الأمة وثقافتها، ضمن حملة حزب التحرير فلسطين التي أعلنها تصديا للهجمة الغربية الشرسة على المرأة المسلمة في فلسطين تحت عنوان "المرأة عرض يجب أن يصان والكفار وأدواتهم يتآمرون عليها".
لطالما لهج الداعون "لحقوق المرأة" وتغريبها بذكر اتفاقية سيداو، ومطالبة الحكومات بتنفيذها، واعتبارها الركن الذي تلجأ إليه المرأة بحثاً عن الإنصاف والحياة الآمنة والسعادة.
والصحيح أن اتفاقية سيداو ليس كما يُروج لها بأنها اتفاقية دولية، فدول العالم لم تشارك بوضعها بل هي اتفاقية تعبر عن الرؤية الغربية للمرأة وتسعى لتطبيقها على نساء العالم
الحمد لله رب العالمين القائل:(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) النساء 1 ، والصلاة والسلام على الحبيب محمد خير البرية القائل (تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي ) . رواه مالك في الموطأ وحسنه الألباني وله شواهد ورجاله رجال الصحيح.
سلسلة فيديوهات مصورة تتناول كشف المفاهيم التي يختبئ خلفها المروجون "لحرية المرأة" المغتربون عن الأمة وثقافتها، ضمن حملة حزب التحرير فلسطين التي أعلنها تصديا للهجمة الغربية الشرسة على المرأة المسلمة في فلسطين تحت عنوان "المرأة عرض يجب أن يصان والكفار وأدواتهم يتآمرون عليها".
الحديث عن التحرش الجنسي وخاصة بالأطفال هو احدى القضايا التي تنشغل بها المؤسسات النسوية ومؤسسات حماية الطفل، وكأننا نعيش في أحياء نيويورك أو أزقة باريس حيث تنتشر تلك الظواهر.والحقيقة أن الذين يقفون ويدعمون هذه المشاريع كالدول المانحة ومنظمات الأمم المتحدة، يتبارى أبناؤهم للحصول على لقب أصغر أب أو أصغر أم عبر الزنا، فهل هؤلاء الفاسدون تهمهم عفت أبنائنا أو صحتهم الجنسية كما يزعمون.
سلسلة فيديوهات مصورة تتناول كشف المفاهيم التي يختبئ خلفها المروجون "لحرية المرأة" المغتربون عن الأمة وثقافتها، ضمن حملة حزب التحرير فلسطين التي أعلنها تصديا للهجمة الغربية الشرسة على المرأة المسلمة في فلسطين تحت عنوان "المرأة عرض يجب أن يصان والكفار وأدواتهم يتآمرون عليها".