جاء في وثيقة أمريكية خاصة بالرئيس الأمريكي باراك أوباما وجرى توزيعها يوم الاثنين 10/12/2012 على جميع أجهزة المخابرات بأن دولة فلسطينية في حدود عام 1967 مع تبادل أراض ستقوم حتى عام 2030 حتى وإن كان ذلك دون اتفاق لكن قضايا مثل القدس واللاجئين وتجريد الضفة الغربية من الأسلحة لن تجد حلا حتى ذلك التاريخ.
تأتي هذه الوثيقة ضمن الدعم "المعنوي" لفكرة حل الدولتين، والذي يسعى يهود مؤخراً لتقويضه ويسعى الغرب -ضمن رؤيته لضمان أمن يهود وتحقيق مصالحه في المنطقة- إلى ترسيخه، وهو أقرب إلى الوعد الخجول غير الرسمي للفلسطينيين بأن أمريكا تتطلع لأن تقيم لهم دولة حتى عام 2030م.