قالت الشرطة الأسترالية إن ناتالي وود –المولدة عام 1924- أمضت سبع سنوات بعد أن وافتها المنية في بيتها، قبل أن يتم اكتشاف جثتها عام 2011...وقد غطت خيوط العنكبوت معظم أرجاء البيت، ودخلت أفرع الأشجار إلى الدور العلوي للبيت...وقالت أنيد دافيس، زوجة أخ وود، إن آخر مرة رأت فيها وود كانت في 2004 من خلال نافدة حافلة النقل العام...وتسعى دافيس وبعض أقارب وود إلى الحصول على تركتها.وقد أطلقت وسائل الإعلام على وود لقب "المرأة التي نسيتها مدينة سيدني".