بعد تزايد جرائم كيان يهود في الفترة الأخيرة بحق فلسطين بشكل عام ومدينة القدس بشكل خاص، من اقتحام وتدنيس للمسجد الأقصى من قبل قطعان المستوطنين وزعماء كيان يهود إلى هدم منازل أهل القدس بحجة عدم الترخيص والسماح للجمعيات الاستيطانية بالاستحواذ على العقارات في المدينة