شُغل الإعلام في اليومين الماضيين بحادثة مقتل شخصين حاولا إطلاق النار على ملتقى مناهض للإسلام بولاية تكساس بأمريكا، وشُغل بتغريداتهما على التويتر ومن يقف خلفهما، ولم يُشغل بطبيعة ذلك المؤتمر وأسبابه ونتائجه بل انشغل في ردة الفعل وترك الحديث عن الفعل نفسه.