اعتبر محمود عباس أن الاعتراف بفلسطين كدولة غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة لن يحرر الأرض في اليوم التالي ولكنه سيثبت حقنا بأن أرضنا محتلة، وليست أرضا متنازعا عليها، وهو ما ينطبق على جميع الأراضي التي احتلتها "إسرائيل" عام 1967م، واعتبر ذلك معركة سياسية ودبلوماسية كبيرة.