ذكرت وكالة معا أن أجهزة الأمن المصرية قد ضبطت عددا من الصواريخ في طريقها لقطاع غزة، وقد سبق للنظام المصري في وقت سابق أن منع وصول عدد من الصواريخ المتوجهة لقطاع غزة.
لم يكتف النظام المصري باستمراره في حماية حدود كيان يهود وأمنهم، وبقبوله بلعب دور "الوساطة!" بينهم وبين فصائل المقاومة في غزة، بل تعدى الأمر إلى منعه تهريب السلاح للفصائل الفلسطينية، ليكون بذلك امتداداً قبيحاً لنظام مبارك المخلوع.