زارت المفوضة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون القاهرة للتدخل في الوصول لحل سياسي في مصر. وبعدما التقت الرئيس المعزول مرسي، انسحبت من مؤتمرها الصحافي المشترك مع البرادعي نائب الرئيس المصري للشؤون الخارجية، عندما رفض البرادعي السماح لفكرة أن يلعب مرسي دورا في المرحلة الجديدة، (العربية نت 30-7-2013). وعلى إثر ذلك أُعلن في أمريكا عن إيفاد عضوين بارزين في مجلس الشيوخ يحملان رسالة "موحدة" من الرئيس الأمريكي حول ضرورة الانتقال السلمي للديمقراطية (أخبار العربية 31-7-2013).