أعدت وزارة الأديان "الإسرائيلية" قانونا يسمح لليهود بالصلاة في المسجد الأقصى للمرة الأولى منذ عام 1967 (وكالة معا).إن هذا الخبر يمثل عدوانا عقائديا جديدا من قبل كيان الاحتلال اليهودي المجرم على مسجد مبارك ارتبط بعقيدة المسلمين منذ أسرى بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم إليه، ونصت آية قطعية صريحة على ذلك، في قول الله تعالى: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ".