قالت مصادر في الولايات المتحدة إنّ عناصر من جهاز الخدمة السرية المناط به حماية الرئيس الأمريكي تورطوا في أعمال جنسية وغيرها من التصرفات غير اللائقة في 17 دولة. وتأتي المزاعم الجديدة بعد تورط عناصر من جهاز الخدمة السرية بفضيحة دعارة في كولومبيا العام الماضي، بالإضافة إلى طرد مسؤولين اثنين من أمن الرئيس باراك أوباما في وقت سابق هذا الاسبوع بعد اتهامهما بإرسال رسائل الكترونية تحتوي على مضمون جنسي فاضح إلى زميلة لهما.