نشر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين تعليقا صحفيا حول زيارة الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند إلى فلسطين المحتلة، قال فيه "إن فرنسا تتصدى للأمة الإسلامية بعدوان حضاري وعسكري"، وبيّن موقفه من الزيارة بالقول: "لذلك نقول لهذا المجرم الفرنسي: لا أهلا ولا سهلا بك فوق تراب فلسطين، سواء ما احتل منه عام 1948 أو عام 1967". معتبرا التمييز الإعلامي بينهما تطبيعا "يحوّل الكيان اليهودي الغاصب المحتل إلى كيان سياسي عادي في ذهنية المتلقي".