يشنُّ كيان يهود المجرم حملة ضد دعاة الخير وحملة الدعوة المقدسيين ممن يدرّسون ويخطبون في المسجد الأقصى وساحاته، وشملت الحملة استدعاءات وقرارات إبعاد عن المسجد الأقصى وصلت لمدة ستة أشهر، واقتحام لأماكن العمل والبيوت بشكل بربري والعبث في محتوياتها وتفتيشها.