في ظل مشهد قطاع غزة وشماله، وتجديد كيان يهود المجرم للقصف بعد القصف والقتل فوق القتل والتهجير تلو التهجير، وفي ظل مشهد القتل المستمر في الضفة الغربية، وليس آخره قتل أربعة من شباب نابلس على يد المغضوب عليهم بدم بارد في منطقة تحت سلطة السلطة كما تزعم، والتي لو كانت تملك ذرة كرامة لكفاها ذلك المشهد أن تنهي علاقتها بهم.