لقد تعاظمت جرائم روسيا تجاه المسلمين بشكل عام وتجاه شباب حزب التحرير بشكل خاص، من قتل وتعذيب وتلفيق تهم، في داخل روسيا وخارجها وخاصة في تتارستان، ما استلزم حملة احتجاج واستنكار عالمية قادها الحزب حول العالم شملت وقفات تنديد أمام السفارات الروسية، وتسليم كتب إلى السفارات الروسية موجهة إلى الرئيس بوتين والحكومة الروسية.