إفادة صحفية

كيان من ورق وقادة فاسدون فما الذي يبقيه غير تآمر الأنظمة الخانعة و"الممانعة"؟!

التفاصيل

كيان من ورق وقادة فاسدون فما الذي يبقيه غير تآمر الأنظمة الخانعة و"الممانعة"؟!

نشرت سي ان ان تقريرا بعنوان "نتنياهو وأولمرت وشارون- 5 فضائح فساد هزت إسرائيل"، وذلك تزامنا "مع التحقيق الجاري في قضية فساد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو"، تحدثت فيه عن فضائح الفساد للقادة اليهود.

صحيح أن نبش ملفات الفساد مرتبط دائما بالمناكفات السياسية الداخلية لدى اليهود، والخارجية مع الإدارة الأمريكية، إلا أن حجم هذه الملفات يكشف أن قادة هذه أحوالهم ما كان لهم أن يحافظوا على بقاء هذا الكيان المسخ لولا تآمر الأنظمة الخانعة "والممانعة" على حد سواء.

  1. من سعى ليكون لليهود مقام في فلسطين فهو واهم وحتما سيزول بزوالهم!
  2. أطفال رضع في حلب يتسممون وأطفال قصر في القدس يسجنون وحكام العرب في غيهم سادرون
  3. قضية التجسس الروسية تكشف عن أزمة القيادة الأمريكية
  4. الاتفاق الروسي التركي خطوة على طريق اعادة انتاج النظام السوري العميل لأمريكا!
  5. أردوغان يقتل المسلمين بأوامر أمريكية وبغطاء جوي روسي، فأي خيانة هذه؟!
  6. حكام تركيا يقتلون المسلمين في الشام ويوالون أعداءهم المجرمين!!
  7. رد اعتبار أهل فلسطين بتحرير أرضهم المباركة لا غير!
  8. تآمركم هو ما يجب أن تخجلوا منه يا أوغلو!
  9. ما زال في تركيا الكثير من أحفاد القانوني والفاتح رحمهما الله
  10. الأخوّة تقتضي النصرة وتحريك الجيوش لا مجرد مشاعر باهتة أو مصطنعة!
  11. حزب التحرير يوجه نداءً من قلب المسجد الأقصى لإغاثة حلب ونصرة أهل الشام
  12. أممٌ متحدةٌ كاذبةٌ خاطئةٌ شريكةٌ في قتل المسلمين!
  13. حلب تُباد وآلاف الصرخات لم تلامس نخوة جيوش المسلمين، فأين أحفاد المعتصم؟!
  14. رأسمالية لا تعرف سوى الاستعمار وجمعياتها الخيرية أدوات تجسسية!
  15. برسم حضارة الكذابين...دُمّرت بلاد المسلمين وقُتل مئات الالاف وشُرد الملايين!!
  16. أسلحة بالمليارات لا قيمة لها إن لم تكن لنصرة الأمة ولم تصوب نحو أعدائها!
  17. أيُّ خيانة وإجرام هذا الذي تقترفه يا ابن علقمي تركيا!
  18. من يريد أن يقتدي بالنبي الأكرم يا سيسي لا يوالي اليهود وأمريكا ويحارب الإسلام!
  19. منظمة التحرير أداة لتصفية قضية فلسطين والدعوة لإحيائها ضرار
  20. ما تجرّأ يهود على الأقصى إلا بغياب عمر وصلاح الدين وظهور عباس وأردوغان!

الصفحة 752 من 1928