ليس مستغربا أن يصف بعض المحللين اليهود السلطة الفلسطينية بالاختراع العبقري وبالمصلحة الاستراتيجية لكيان يهود، فقد عملت منذ ولادتها وإلى يومنا هذا كأداة وظيفية مبرمجة للذود عن يهود ومصالحهم الإجرامية، خاصة الأمنية منها، على حساب أهل فلسطين وأرضهم ومقدساتهم وكرامتهم!