استنكر حزب التحرير صمت الحكام والأنظمة على ما وصفه من عمليات تهويد للقدس، وذلك تعقيبا على رصد حكومة الاحتلال اليهودي مبلغ 50 مليون شيكل لبناء كنيس يهودي غرب المسجد الأقصى، ووضع حجر الأساس لإقامته ضمن مراسيم احتفالية لعدد من قيادات الاحتلال السياسية والدينية، وذلك على بعد 200 متر غرب المسجد الأقصى في قلب القدس المحتلة.