عقب طلب وزير الخارجية الأمريكي بصورة مباشرة من "الزعماء الفلسطينيين" شجب عملية القدس، لم تتوان رئاسة السلطة عن تلبية ذلك فأصدرت بياناً استنكرت فيه العملية وغلّفت استنكارها برفضها لقتل المدنيين من أي طرف وإدانة استفزازات المستوطنين ودعت للمحافظة على أجواء التفاهمات والهدوء.