أطلق حملة الدعوة من قلب المسجد الأقصى صرخة للجيش التركي ولعموم جيوش المسلمين بضرورة التحرك استجابة لنداء الله (انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) ونصرة للدماء التي أريقت في عرض المتوسط، وأهاب حملة الدعوة بجيش تركيا أن يعيدوا أمجاد الخلفاء العثمانيين العظام أمثال السلطان عبد الحميد ومحمد الفاتح