نعلم بأن التحركات الشعبية في العراق ولبنان وإيران بدأت عفوية كما جاء في الخطوط العريضة في 5/11/2019م، فهل ما زالت كذلك؟ وهل من أدوار أوروبية في هذه البلدان الثلاثة التي تعدّ فيها أمريكا صاحبة النفوذ؟ وهل الأوضاع في هذه الدول الثلاث ستبقى كما هي، أو أن أمريكا بصدد تغيير هؤلاء العملاء أو بعضهم تغييراً عادياً أو عبر الجيش كما صنعت في مصر والسودان؟ وجزاك الله خيراً.