كما هو معروف، فقد نال الكاظمي ثقة البرلمان ذي الغالبية الموالية لإيران، مع أن الكاظمي متهم من أحزاب موالية لإيران ورجالاتها في العراق بالتواطؤ مع أمريكا في اغتيال سليماني، ويصفه بعض رجال إيران بأنه من رجال أمريكا...، فهل يعني ذلك أن الكاظمي له دعم قوي من أمريكا، فلا يكترث بتدخلات إيران ورجالها في العراق؟ وهل ما زالت أمريكا تَعُدّ العراق مركز ثقل لها،