تناقلت وسائل إعلام عدة خبر عزم قس أمريكي حرق نسخ من المصحف الشريف بمناسبة ذكرى هجمات الحادي عشر من سبتمبر، واتسع نطاق الخبر وانتشر انتشار النار في الهشيم، مما ينبأ بتوجه إعلامي وسياسات ترمي إلى الإساءة للإسلام ومحاولة إنزال قدره.
وتباينت ردود الفعل الأمريكية والدولية تجاه الحدث، فمن متخوف إلى متوجس إلى معترض، حتى انتقلت القضية إلى أروقة الأمم المتحدة حيث أبدى بان كي مون تخوفه من هذا الفعل.