ضمن سلسلة الوثائق التي ينشرها موقع ويكليكس عبر خمس صحف في شتى أنحاء العالم، وبالرغم من احتواء هذه الوثائق على الغث والسمين، كشفت تلك الوثائق عن تخوف كل من واشنطن ولندن من السلاح النووي الباكستاني، وشاطرت روسيا هذين البلدين نفس المخاوف.
بالرغم من أن النظام الباكستاني يدين بالولاء لأمريكا، وتتنازع القوى السياسية فيه الأهواء بين لندن وواشنطن، إلا أن القوى الاستعمارية على اختلاف مصالحها تبقى تتوجس من سلاح المسلمين، خشية قيام الخلافة التي ستسخره في..