في خطاب ملؤُه المطالبات الذليلة والاستعطاف المنكسر والتباكي حول مآسي أهل فلسطين، طالب رئيس السلطة محمود عباس الأمم المتحدة أمس الأربعاء30/9/2015 بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، وأكد على ضرورة السلام للمنطقة تجنباً للحروب الدينية وحرصاً على الشعب "الإسرائيلي" -الذين وصفهم بالجيران- والفلسطيني على حد سواء، وزعم أن أهل فلسطين يعلقون الآمال على الأمم المتحدة ودولها لتمكينهم من نيل حريتهم واستقلالهم وسيادتهم.