النظامان المصري والسوري المجرمان يتبادلان التنسيق و"الخبرات" الإجرامية!
أشارت صحيفة "الديار" اللبنانية إلى أن وفدا عسكريا مصريا رفيع المستوى وصل إلى دمشق موفدا من قبل السيسي وذلك لإعادة التنسيق الأمني بين البلدين.
لا تنسق أجهزة النظامين المخابراتية والأمنية للتحضير لمعركة فاصلة تجتث كيان يهود المحتل لفلسطين والجولان والمهيمن على سيناء بغطاء اتفاقيات باطلة، بل تنسق لملاحقة المسلمين واعتقالهم وتبادل "الخبرات" الإجرامية التي اكتسبها النظامان في سفك الدماء والفتك بالأبرياء.
فعدو هذه الأنظمة "الوكيلة عن الاستعمار" هم المسلمون وأهل البلاد، بينما يهود هم الأصدقاء والأولياء! فويل لهم ثم ويل لهم.
21-8-2013