وجّه الدكتور ماهر الجعبري تحية ثورية للغاضبين من أهل فلسطين، معتبرا أن العمل السياسي والتحرك الجماهيري حق مشروع للناس يجب أن يصان، معتبرا أن قضية الناس ليست محصورة في شخصية رئيس الحكومة، وقال أن هذا الواقع من الظلم والكبت وعدم تحصيل لقمة العيش إضافة إلى التخلي عن قضية فلسطين كقضية أمة وحشرها ضمن مشروع التفاوض ومسيرة التنازل هو نتيجة لسلسلة من الاتفاقيات الباطلة التي حرمت الناس من العيش الكريم.