رغم هواجس الإصابة بالفيروس فإن نحو خمسين ألف عامل فلسطيني -من أصل 150 ألفاً بحوزتهم تصاريح- دفعتهم الظروف المعيشية الصعبة وقلة فرص العمل في الضفة الغربية المحتلة للتواجد منذ بداية الأسبوع في أماكن العمل في الداخل المحتل في ظروف أشد قسوة من الجوع ومخاطر تزيد مع احتمال إصابتهم بالفيروس.