في ظل الخلافة كان المسلمون أعزاء مرهوبي الجانب، دماؤهم مصانة أعراضهم في حرز أمين، ومع عدلهم كانوا أشداء يحسب لهم الكافر المعتدي ألف حساب، وكانوا يلبون نداء المستغيثين المستضعفين حتى ولو كانوا من الكافرين كما هو في الحادثة المذكورة في الفيديو أدناه.
التفاصيل ...
الصفحة 2018 من 3053