لطالما عقدت أمريكا وأوروبا وعملاؤهم المؤتمرات والمشاريع لمكافحة الإرهاب ومكافحة العنف، وطالبت دول المنطقة بتغيير الخطاب الديني الباعث على الكراهية على حد وصفهم وطالبت بتغيير المناهج وانصاع للغرب الحكام العملاء ومعهم حفنة من علمائهم وإعلامهم ومرتزقتهم.