قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا: "إن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية لم تتوقف خلال العام المنقضي 2016، عن ملاحقة النشطاء وقمع الحريات العامة".
وأكدت المنظمة في تقرير لها الثلاثاء، أن عمليات الاعتقال والاستدعاء سارت خلال العام بتصاعد مستمر على خلفية الانتماء السياسي أو النشاطات النقابية المختلفة، ورافق هذه الاعتقالات اختفاء قسري وعمليات تعذيب لعدد من المعتقلين