ضمن سياسة الدول الاستعمارية في حرب الإسلام وأهله، وتحت ذريعة محاربة الإرهاب إعلاميا وسياسيا وفكريا بالإضافة لحروبها العسكرية الصليبية، تدفع هذه الدول بالسر والعلن المؤسسات الإعلامية - حتى تلك التي من المفترض أن تكون بديلاً عن وسائل الإعلام كمواقع التواصل (الاجتماعي) - للتضييق على منشورات الحزب وصفحاته وحسابات أعضائه على الفيس بوك.