عالم يمور حقداً على المسلمين! ولا خليفة يذود عنهم

كشف تقرير لرويترز عن سياسة سرية لنقل اللاجئين الروهينغيا من مراكز احتجاز للمهاجرين في تايلاند، وتسليمهم إلى مهربين للبشر في البحر.

حكومات تتآمر على المسلمين فتتركهم فريسة للبوذيين الحاقدين، وأخرى تقدمهم لقمة سائغة لتجار البشر، وثالثة غربية تتشدق بحقوق الإنسان وتغض الطرف بل تشجع البوذيين على قتل المسلمين وتكافئ قادتهم!.

فمن للمسلمين المستضعفين في ميانمار؟! من يذود عنهم وينتقم لحرماتهم؟! أليسوا بالمسلمين؟ ألا يسعى بذمة المسلمين أدناهم؟ وهل يكفيهم من يتباكى عليهم كإحسان أوغلو دون أن يحرك ساكناً؟!

ما أحوج المسلمين لخليفة يقاتل من ورائه ويتقى به.

7-12-2013