يهود يمعنون في اعتداءاتهم ولا يوقفهم بعث السفراء أو الرسائل!

 استشهد مواطنان فلسطينيان وأصيب أربعة آخرون في سلسلة غارات "اسرائيلية" على قطاع غزة اليوم الاثنين.

حادثة جديدة تؤكد حقيقة إجرام يهود، أشد الناس عداوة للذين آمنوا، وتؤكد أن إرسال السفراء ليتقربوا إليهم زلفى، وبعث الرسائل الحميمة لخطب ودّهم، أو الذهاب إلى الأمم المتحدة، لن يردعهم عن أدنى جرم يرتكبونه بحق فلسطين وأهلها.

إن ردع يهود لن يكون سوى بتسيير الجيوش لتحرير فلسطين واقتلاع كيانهم، فيفر هؤلاء الجبناء ويولون الأدبار، وكل طريق غير ذلك تضليل، ولو كان صادراً عن "الثائرين!".

22/10/2012