 في هذا اللقاء المسجل، ناقش عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، الدكتور ماهر الجعبري، الموقف السياسي الفلسطيني الذي تجمد عند اختيار شخصية رئيس الحكمومة، ورفض تدافع الفصائل حول مفهوم المحاصصة على مكتسبات السلطة، ودفع أمريكا لمفهوم الفياضية على ساحة العمل الفلسطيني، وسعيها لفرض شخصية "مؤتمنة" على تمويل السلطة، فيما دعى إلى تجاوز حدود الفياضية والمحاصصة والعودة بالقضية الفسطنية إلى أساسها كقضية امة.
في هذا اللقاء المسجل، ناقش عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، الدكتور ماهر الجعبري، الموقف السياسي الفلسطيني الذي تجمد عند اختيار شخصية رئيس الحكمومة، ورفض تدافع الفصائل حول مفهوم المحاصصة على مكتسبات السلطة، ودفع أمريكا لمفهوم الفياضية على ساحة العمل الفلسطيني، وسعيها لفرض شخصية "مؤتمنة" على تمويل السلطة، فيما دعى إلى تجاوز حدود الفياضية والمحاصصة والعودة بالقضية الفسطنية إلى أساسها كقضية امة.