ذكرت قناة العربية نقلاً عن فرانس برس، اليوم السبت، أن الائتلاف الوطني السوري المعارض ينتظر دعوة رسمية من الأمم المتحدة لحضور مؤتمر "جنيف2"، مشدداً على أن "الأمم المتحدة هي الراعي الوحيد" لهذا المؤتمر. وقال المتحدث باسم الائتلاف خالد الصالح في مؤتمر صحافي من مدينة إسطنبول: "نحن مستعدون للخوض في أي عملية سياسية تحقق مطالب الشعب السوري. وأكد سمير نشار على أن قيادات في الائتلاف أجرت نقاشاً مطولاً مع السفير الأمريكي روبرت فورد حول كل الحيثيات المتعلقة بمؤتمر جنيف2 من دون الحصول على أي ضمانات حول مصير الأسد أو الدور الإيراني في مؤتمر جنيف إذا عقد. وقال وزير الإعلام السوري الفاجر عمران الزعبي "لن نذهب إلى جنيف لتسليم السلطة".
انتقل إلى رحمته تعالى شهيدا ولا نزكيه على الله عضو حزب التحرير روزييف فارهاد من مديرية أوتشتيبة محافظة طشقند عن عمر ناهز 42 عاما، كان فارهاد رحمه الله مثالا يحتذى في صدقه ونقاء سريرته وفي خشيته وتقواه لله عز وجل، فقد مكث رحمه الله سنوات طويلة في سجون الطاغية كريموف دون أن تلين له قناة أو تنهار له عزيمة، بل على العكس من ذلك فقد زادته المحنة إيمانا وثقة بتحقق بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثم تكون خلافة على منهاج النبوة».
في 5/11/2013م، أعلن الإبراهيمي، في مؤتمر صحفي، عن الفشل في تثبيت موعد لعقد مؤتمر جنيف2 للحل في سوريا، وكشف أن من بين أسباب فشله هو أن المعارضة عندها مشاكل كثيرة، وقال: لذلك تأخرنا قليلاً، وأوضح الإبراهيمي أن الأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا لا تزال تأمل في أن يعقد مؤتمر جنيف2 قبل نهاية العام الحالي. وعن مشاركة إيران في المؤتمر قال الإبراهيمي إن النقاشات لم تكتمل بشأن الدول المدعوة إليه. وعن مطالبة المعارضة بإبعاد الأسد عن السلطة قبل جنيف2، بيّن أن المؤتمر يقوم على أساس أن لا شروط مسبقة. وأضاف أنه تم
تم بحمد الله المهرجان الذي دعا إليه حـزب التحرير ولاية الأردن في المزار الجنوبي بمدينة الكرك والذي كان بعنوان (كونوا أنصار الله) وسط حشد غفير من أبناء المسلمين ضم وجهاء ونشطاء سياسيين وحراكيين، حيث افتتح المهرجان بآيات من الذكر الحكيم ثم بكلمة ترحيبية ألقاها الأستاذ يوسف القطاونة أحد وجهاء المزار ومدينة الكرك، ثم ألقى الكابتن وحيد البطوش كلمة عبر فيها عن حاجة الأمة لدولة الخلافة، كما وألقى د. عدنان الشمري كلمة مدينة معان في هذا المهرجان مذكرا بثورة الشام التي خرجت من المساجد مطالبة بالخلافة الإسلامية وكيف أن دول العالم تتآمر على هذه الثورة المباركة.
انتقل إلى الرفيق الأعلى شهيدا - بإذن الله - في أوزبكستان، عضو حزب التحرير غياسوف نادير زيادوفيتش، وهو من مواليد 1975/02/15م، مديرية يانجيول محافظة طشقند.كان رحمه الله قد حكم عليه أول مرة في 2000/12/6م بالسجن لمدة خمس سنوات مع النفاذ من قبل محكمة مديرية يانجيول محافظة طشقند وفقا للمادة 159 الجزء الثالث من القانون الجنائي في الدستور الأوزبيكي، إن ما عاينه رحمه الله بنفسه وشاهده من قسوة السجن والسجان، قد زاده قناعة بفساد النظام ووجوب تغييره، فقطع على نفسه عهدا بأن يصل ليله بنهاره في العمل على إسقاط كريموف ونظامه المجرم الخائن؛ ولذلك وبعد إطلاق سراحه استمر في
في ظل هجمة أمريكية غير مسبوقة في التعاطي مع الملف السوري، وفي ظل ضغط شديد على معارضة الائتلاف الوطني لحضور مؤتمر جنيف2، تبذل واشنطن قصارى جهدها من أجل عقده لفرض حلها من خلاله، وفي هذا السبيل وخدمة لها، انطلق مبعوثها الأخضر الإبراهيمي بمهمته الأمريكية بعدما تلقى الضوء الأخضر الأمريكي منها بالتحرك. فقام بزيارات مكوكية لبعض دول المنطقة، ثم قابل المجرم بشار يوم الأربعاء في 30/10/2013م،