(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قُوٓاْ أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَٰٓئِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ ٱللَّهَ مَآ أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ)
بهذه الآية الكريمة بدأ المحاضر الأمسية في ديوان الحاج بركات الجعبري (أبو هاشم).
وقد حضر جمع من المؤثرين والوجهاء الذين تفاعلوا بشكل لافت مع المحاضر الذي تعرض لأبرز المفاهيم الخطرة التي جاءت بها اتفاقية حقوق الطفل التي تستهدف الأطفال في مختلف الأعمار وتستهدف أولياء الأمور ايضا.
وقد شدد المحاضر على أن الغرب ومن خلال السلطة الفلسطينية يسعون إلى ضرب حصون المسلمين من الداخل.
وأن الغرب إذا ما استطاع هدم أسر المسلمين وجعل أبناءنا ونساءنا متمردين على دينهم وأمتهم فإنهم يكونون قد ضمنوا هيمنتهم وسيطرتهم على بلادنا.
وقد ساد الشعور بالغضب عند الحضور الكرام بعد أن تبلورت عندهم مخاطر هذه الاتفاقية على الناس صغارا وكبارا رجالا ونساء.