هذا يهودي محتل يتحدى، فهل من بين المسلمين صلاح الدين ليتصدى له؟!
قال وزير المواصلات والعلوم اليهودي "اسرائيل كاتس" بأن المسجد الاقصى "لإسرائيل" ولا يوجد حلول وسط بشأن السيادة عليه وفقا لما نشرته المواقع العبرية.
ما كان لهذا اليهودي المحتل أن يتحدى أمة تناهز المليارين لو تحرك بعض البعض من أصغر جيوش المسلمين ليلقنوه هو وكيانه ومن يقف خلفه من الدول الاستعمارية والحكومات الجبرية المتآمرة درساً في معاني العزة.
أيها المسلمون، يا جيوش المسلمين، أيها الجند المخلصون: #الأقصى_يستصرخ_الجيوش فلقد بلغ عدوان كيان يهود حداً غير مسبوق، #الأقصى_ينادي_المسلمين أنا قبلتكم الأولى، أنا مسرى نبيكم، أتستباح ساحاتي ويدنس مسجدي وتمنع الصلاة في حرمي والأذان من منابري ومآذني ويعتدي على المصلين في كنفي وفيكم عرق ينبض؟! أنا الأقصى وصية نبيكم ومفتاحي بيد فاروقكم وحررني صلاح الدين قائدكم وحفظني عبد الحميد الثاني خليفتكم، فهل من بينكم من يحررني ويطهرني من رجس عدوكم؟! هل من بينكم من يهز الإيمان فؤاده ويدفعه للتحرك لإسقاط عروش الطغيان وإقامة الخلافة وتحرير بيت المقدس؟!
هذا ندائي لكم فهل أنتم مجيبون؟!