ملك الأردن حارس لكيان يهود وأمين مستودع لأسلحة القتلة المستعمرين!
تم الإعلان عن وصول ست طائرات فرنسية وانضمامها للخدمة في الأردن وقبل ذلك زرعت منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية مقابل الحدود السورية، وفي المكان أيضا حسب خبراء دبابات مدرعة حديثة جدا موجودة بمحاذاة سورية والعراق.
يضيف ملك الأردن إلى وظيفته العريقة في حراسة كيان يهود وظيفة جديدة تتمثل في حراسة مخازن الأسلحة والقواعد العسكرية للمستعمرين القتلة الطامعين في بلادنا، فالطائرات والدبابات والصواريخ التي تقتل وستقتل المسلمين مرحب بها في ضيافة الملك!، وكل من "تسول" له نفسه إطلاق رصاصة على كيان يهود إرهابي يجب اعتقاله أو قتله!!.
لقد تباينت الصفوف، فاختار ملك الأردن وغيره من حكام المسلمين الاصطفاف مع المستعمرين ضد الأمة ومشروعها، فآن للأمة أن تجتثهم وأسيادهم من بلادنا وتقيم الخلافة على أنقاض عروشهم، الخلافة التي تخرج المسلمين من حالة العبودية التي يعيشونها في ظل أنظمة الضرار وتعيد لهم عزهم ومجدهم.
2-12-2014