كالعادة، "أكلت القطة" لسان الأسد وحزب إيران، وأيديهم شُلت عن الحركة!
أوردت"الجريدة" أن طائرات حربية "إسرائيلية" قصفت قبل يومين شحنة صواريخ متطورة عند الحدود اللبنانية-السورية.وأوضح مصدر رفيع أن هذه الشحنة من الصواريخ كانت في طريقها للانضمام الى ترسانة "حزب الله" الصاروخية.
للمرة التي لا نحصي ترتيبها من كثرتها، كيان يهود يتقصد سوريا وحزب إيران بالقصف دون أن نسمع خطابات الأسد أو حزب إيران النارية، أو نرى "مرجلتهما".
فسلاحهما مخصص للفتك بأهل الشام المطالبين بتطبيق الإسلام. وخطاباتهما موجهة لفتنة المسلمين وتخذيل أهل القوة عن نصرتهم. قاتلهم الله من حكام.
23/10/2013