اللجوء لمجلس الأمن ضد الانقلابيين كالمستجير من الرمضاء بالنار
دعا رئيس الوزراء التركي مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة لمناقشة الأوضاع في مصر.
لم يكن السيسي وعصابته الإجرامية سوى أدوات لأمريكا ينفذون مخططاتها، فلمن يريد أردوغان أن يلجأ؟! ومن هو الذي يفزع للمسلمين؟ هل هم الأمريكان والأوروبيين والروس أم إخوانهم المسلمون في تركيا وغيرها؟!
إنها عقلية سايكس-بيكو التي فرّقت الأمة، وهي عقلية الدونية التي جعلت من الكافرين ومجلس أمنهم سيداً وحكماً في بلادنا ودمائنا، وهي عقلية الخذلان والاكتفاء بالجعجعة الإعلامية التي تمارسها الأنظمة التابعة تجاه المسلمين المستضعفين المستغيثين في كل مكان!.
15-8-2013