الانقلابيون والمفاوضون من فصيلة العمالة الأمريكية الواحدة
سارع رئيس السلطة الفلسطينية للقاء بالرئيس الانقلابي المصري، ونقلت وكالة معا أن اللقاء تضمن الحديث عن عملية السلام، وعن العلاقات الفلسطينية-المصرية، والمصالحة.
لا يختلف قادة الانقلاب المصري ممن يتآمرون على قتل المسلمين لخدمة أمريكا، عن قادة التنازلات الفلسطينية ممن يديرون مشروعا أمينا لخدمة الاحتلال اليهودي برعاية أمريكية، فهم شركاء في المنكر وفي التصدي للإسلام.
الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ
إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ