أردوغان يتاجر بالشعارات والعواطف ويخدم أمن يهود ومصالح أميركا
في محاولة فاشلة لقلب الحقائق وتمثيل دور الشرف والبطولة قال أردوغان بأن الاعتذار لبى شروط تركيا وأظهر نفوذها الإقليمي المتزايد، والحقيقة أن أميركا لا تبذل الجهود على أعلى مستوى لأجل عيون أردوغان، بل لتجيير تركيا لخدمة أمن يهود، وقد قال نتنياهو بأنه يعتبر الاعتذار (حدثا مهماً لأمن "إسرائيل"، مؤكدا ان هذه الخطوة جاءت بهدف تعزيز "التنسيق مع تركيا بشأن معالجة الأوضاع المتدهورة في سوريا).
فتركيا ستعمل على تأمين عدم وصول المخلصين إلى الحكم أو إلى الأسلحة الخطرة لمهاجمة كيان يهود!.
24-3-2013م